يبدأ البرنامج بمقدمة وهي ليست مثل باقي البرامج مقدمة غنائية ولكنها قصة سريعة عن أخويين أحدهما (الأكبر) اختار الطريق المستقيم فسعد في حياته وتمتع بحلاله الذي قسمه الله له . والآخر اختار الطريق الآخر (الإدمان والخمر والقمار)فكانت نتيجته انه تمتع متاعا قليلا ثم توالت عليه المصائب من كل حدب وصوب فطلق زوجته وحرم طفله منه . وخسر ماله في القمار . وأهلك صحته في الخمر والمخدرات .
عنوان الحلقة " معيشة ضنكا "
تركز الحلقة علي مدينة لاس فيجس في أمريكا التي يسمونها المدينة الخرافية لأن كل مافيها يثير الإنسان حسيا . فعندما تري المينة من الظاهر تجد المباني الضخمة وأماكن للهو واللعب والناس يضيعون وقتهم في العروض والقمار وغيره .
ولكن هذا هو الظاهر ولا يعبر الظاهر غالبا عن الباطن بل يكون مختلفا تماما خصوص في لاس فيجس . فالواقع أن المدينة تحتوي علي العديد من المشردين الذين يقضون اليوم كاملا بلا مأوي فقط يعيشون في الأنفاق المخصصة لتسريب مياه السيول والفياضانات .
ينزل أحمد الشقيري مع شخص من هناك اسمه "مات matt" . حيث صور مع الأشخاص الذين يعيشون هناك ومنهم شخص اسمه ""
يعيش هناك منذ ثلاث سنوات وحكي لهم قصته بأنه جاء إلي لاس فيجس ليتمتع بالوجه الآخر من الدينا وقد كان يظن ان المدينة فعلا خرافية . ولكن كانت آخرته أنه أفلس وعاش في الأنفاق طيلة هذه الفترة عاني فيها من الخوف والتشرد .
وكما يقولون من بني لاس فيجس " هم الكثير من الخاسرين " فبعض الأثرياء يأتون إلي المدينة ليجدهم يقدمون له الخدمات الفخمة وفي النهاية يفاجأ بالفاتورة الكبيرة . ليرجع إلي بلده وقد نهبوه .
وأيضا لم يتركوا الفقراء فسهلوا لهم سحب النقود من حساباتهم ليلعبوا بها القمار حيث إن المدينة تمتلئ بمراكز القمار ثم يخسروها ويلجئوا للدين بنسبة فائدة 13% ورهن ممتلكاتهم . وبالتأكيد لا يستطيعوا اداء الدين بسبب مكينة الفوائد التي لاتتوقف . وينتهي أمر البعض إلي الإنتحار أو التشرد .
عنوان الحلقة " معيشة ضنكا "
تركز الحلقة علي مدينة لاس فيجس في أمريكا التي يسمونها المدينة الخرافية لأن كل مافيها يثير الإنسان حسيا . فعندما تري المينة من الظاهر تجد المباني الضخمة وأماكن للهو واللعب والناس يضيعون وقتهم في العروض والقمار وغيره .
ولكن هذا هو الظاهر ولا يعبر الظاهر غالبا عن الباطن بل يكون مختلفا تماما خصوص في لاس فيجس . فالواقع أن المدينة تحتوي علي العديد من المشردين الذين يقضون اليوم كاملا بلا مأوي فقط يعيشون في الأنفاق المخصصة لتسريب مياه السيول والفياضانات .
ينزل أحمد الشقيري مع شخص من هناك اسمه "مات matt" . حيث صور مع الأشخاص الذين يعيشون هناك ومنهم شخص اسمه ""
يعيش هناك منذ ثلاث سنوات وحكي لهم قصته بأنه جاء إلي لاس فيجس ليتمتع بالوجه الآخر من الدينا وقد كان يظن ان المدينة فعلا خرافية . ولكن كانت آخرته أنه أفلس وعاش في الأنفاق طيلة هذه الفترة عاني فيها من الخوف والتشرد .
وكما يقولون من بني لاس فيجس " هم الكثير من الخاسرين " فبعض الأثرياء يأتون إلي المدينة ليجدهم يقدمون له الخدمات الفخمة وفي النهاية يفاجأ بالفاتورة الكبيرة . ليرجع إلي بلده وقد نهبوه .
وأيضا لم يتركوا الفقراء فسهلوا لهم سحب النقود من حساباتهم ليلعبوا بها القمار حيث إن المدينة تمتلئ بمراكز القمار ثم يخسروها ويلجئوا للدين بنسبة فائدة 13% ورهن ممتلكاتهم . وبالتأكيد لا يستطيعوا اداء الدين بسبب مكينة الفوائد التي لاتتوقف . وينتهي أمر البعض إلي الإنتحار أو التشرد .
0 التعليقات :
إرسال تعليق