نشأت نشأة فلّة (عشوائية ) .. وما كنت أصلي , وبدأت تدخين في سن 14 . ولكن تربيت علي الأخلاق والعلم هكذا وصف أحمد الشقيري حياته عندما كان مراهقا . نشأ نشأة غيردينية وغير محافظة .
فقد رباه أبواه علي الصدق والنظافة وغيرها من الأخلاق الحميدة وكان حرصهم علي ذلك شديدا . كما ربوه علي التفوق في الدراسة وعدم التهاون . لأن هذه الأشياء تؤثر علي من حوله . ولكن في الموضوع الذي يخصه مثل الصلاة فقد اكتفيا بالنصح دون الإلزام . ومع أنهما كلاهما يصليان ويحافظان علي الصلاة فلم يكن اهتمامهما كبيرا بأن يصلي أحمد في سن صغيرة .
يذكر أحمد الشقيري هذا ليفتح باب الأمل أمام المخطئين ليعودوا إلي ربهم ويصيروا أعلاما يقتدي بها .
ثم يذكر الشقيري رأيه في موضوع وصول التيارات الدينية للحكم في بعض البلدان العربية . فيقول أنه لا يهمه من يصل للحكم ولكن يهمه من يعدل و يوفر حياة كريمة للأفراد . وان الإختلاف في التيارات والمذاهب حقيقة بشرية يجب الإعتراف بها والتعايش معها .
أما عن التدخين فكما نعلم أنه بدأه في سن صغيرة . ولكن بعدما توقف عنها . جعل هذا اليوم يوما يحتفل به وأسرته .
يتحدث أحمد عن قصة زواجه الأول أن سبب أنفصاله كان بسبب أنه كان متعصب لرأيه ولمقولة " الرجل هو رأس المراة " أو "كلمة
الرجل لاتكسر " . ولهذا تفادي الشقيري هذا الأمر في زواجه الثاني .
بدأت قصة الشقيري في الوسط الإعلامي بعدما كان صاحب شركة عندما دعاه صاحبه للتطوع في برنامج "يلا شباب"
ولم يكن من الخطة أن الشقيري هو من سيلقي هذا البرنامج ولكن شاءت الأقدار أن زملاءه في البرنامج يضعوه في هذا الموقع .
وقد نجح الشقيري ونفذ ثلاثة مواسم من البرنامج ثم توقف البرنامج . فبدأ الشقيري برنامج خواطر .
0 التعليقات :
إرسال تعليق